بعد مضي ٢٤ يوم من النوفاب .. اليوم الرابع والعشرين حدثت انتكاستي ..شعور جداً مؤلم ٢٤ يوم مرت كأنها اسعد ايام حياتي لم احد صعوبه في التفكير ، ولا اخذ القرار بدأت اعود لحياتي من جديد ٢٤ يوم بدون كسل ولا تأجيل لمهامي .. ولكن اليوم حدثت انتكاستي ..
لا تحزن. كل ما في الامر هي خطوة خاطئة قد قمت بها، او خطوة صحيحة لم تفعلها. وذلك ما ادى لانتكاستك. لا اسميها انتكاسة الا بعد مرور وقت طويل من التعافي، فلنسميها سقطة. شاركنا تجربتك، كيف تمكنت من الوصول الى اليوم ال ٢٤؟
في هذه اللحظة، قد انهيت يومي رقم ٩٩ بدون اباحية او استمناء عن قصد. وغدا ادخل نادي المائة. توقيت مناسب تزامنا مع اول ايام العيد. عيد اضحى مبارك عليكم.
شكرا على هذا الكلام الراقي والنابع من قلب يحب الاسلام ديننا الحنيف الذي اكرمنا واعزنا في هذه الارض الواسعة. انا وللأسف احد الذين وقعوا في شرك بل اشراك ابليس لعنة الله عليه وانا اليوم عازم على ان احارب هذه الشهوة واسلك طريق الزواج الطاهر الشريف باذن الله واسأله سبحانه ان يعينني واياكم على غلبة هذه الهجمات الشيطانية الخسيسة التي تحلم ان نسقط او ننصاع لاوامرها. ذاذا
توكل على الله فهو حسبك ونحن معك اخوتك الى جانبك وباذن الله انت لها استمر وستدوس باذن الله على وجه ابليس الضعيف ايها الاخ المسلم القوي
الشيطان لا يقول لك ازني، ولكن يقول لك انظر الى تلك الفتاة. لا يقول لك ادخل وشاهد المواقع الاباحية، ولكن يقول لك اجلس على حاسوبك او هاتفك وانت بمفردك، ولا مانع من القليل من التصفح هنا وهناك. حتى تقع. هي معركة مع النفس، والشيطان ليس بيديه الا الوسوسة. وانت الذي بيدك الانصات لها او تجاهلها.
السلام عليكم اخواني هذا اول يوم لي هنا وثاني يوم بترك العادة السيئة وان شاء الله سابتعد عنها ولاكن لم افهم طبيعة هذا الموقع وكيف من الممكن ان يشجعني
قم بانشاء مفكرة لكتابة خواطرك اليومية وشارك غيرك بها، قد تجد من يدعمك ويهتم بما تنشره، او حتى قد تجد من عاش تجربة مثلك تماما. اقرا عن اضرار الاباحية من خلال الموقع، لعل المزيد من ادراكك لخطورة الامر يؤدي بك الي الجدية والرغبة في الاقلاع.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا شاب بعمر ٢٦ بديت بممارسة العادة السرية عندما كان عمري ١٢ سنة ،قبل عشر سنوات توقفت عن ممارسة العادة السرية لمدة سنة ولكن بعدها عدت للعادة من جديد وكنت امارس العادة مرتين بالاسبوع وقبل ٧ سنوات مع بداية ثورة مواقع التواصل الاجتماعي وسهولة الوصول فيها للمقاطع الاباحية اصبحت امارسها ٤ الى ٧ مرات بالاسبوع وفي رمضان الماضي توقفت عن ممارستها لكن سرعان ما إنتهى الشهر الفضيل عدت لها من جديد وبشراهه اكبر وحتى أنني وصلت لمرحلة انني طلبت من مديري ان احصل على اجازة بعد العيد لكي اتفرغ لمشاهدة الافلام الاباحية وممارسة العادة السرية ومشكلتي تكمن أن ليس لدي اصدقاء اخرج معهم اثناء فترة عطلة نهاية الاسبوع وأكون متفزغ للمشاهدة الاباحية ولا يوجد شي يشغلني عنها. وخلال السنتين القادمتين سأكون على القفص الذهبي وأنا متأكد أنني سأعاني في حياتي الزوجية. وأنا الان محتاج نصائحكم عن ترك العادة التي اضاعت كثير من وقتي
أنصحك يا أخي بحضور مجالس العلم و مرافقة الصالحين من حولك فهم يعينونك على الخير بإذن الله و تذكر أنك إذا تركت نقطة من الماء اليوم سيعوضك الله بماء البحر كله غدا بإذن الله